رواية عتيقة

 الرواية العتيقة

تلك الرواية العتيقة.....

التى اصفرت صفحاتها 

هل تتذكرين؟ 

الزهور بين صفحات الكتب


ذلك البطل اللئيم فيها...

الذى جذبنا بمكره 

نعلم دهائه و لكن غمازة عينيه 

كانت ذات سحر عظيم 

تلك البطلة التى تعشقه....

لم نتعاطف معها رغم ظلمه لها 

أصابنا كيد النساء اللعين 

لوحة فنية

تلك اللعنة حلت عنا مصادفة 

يوم أصبحت الرواية ...

غنائم قرصان خطير.

القرصان

لقد تاب القرصان 

و أعدها لى ....

فحلت لعنتها من جديد 

كتب قديمة

عاد البطل ..

يطاردنى بغمازة عينيه 

فنبض قلبى لذكراه...

و التميمة أصبحت لا تفيد.

الجعران الفرعوني.


Noon/نون

<script async src="https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js?client=ca-pub-4237009981930784"
     crossorigin="anonymous"></script>


تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مدينة الحب

الثاني والثلاثون من ديسمبر

مارشو وحسن الصباح