هل أصدق صوتك الهامس الذى يُبحر في وجداني،بعذوبة وبراءة !!
![]() |
نوح |
أم ضحكتك الشقية التي تخبرني بأن هذا الصوت يغزل حولى شرنقة بأحاديثك التي لا يصدقها عقلي ولكن أطرب لها، حيث تسرق الضحكة مني،فحديثك الذى لا يُصدقه عقل لا يُمل.
فأنا أعشق أكاذيبك،وثرثرتك وأشتاق لها عندما تتحدثين صدقا، أو تصابين بالصمت
Noon/نون
روايتي
عام ١٩٤٠
تعليقات
إرسال تعليق