تسقط الأمطار  من سقف البيت..

جليلة


 البيت أصبح غير أمنا،علينا البقاء للموت تحت حطامه أو استقبال الموت بالخارج،بينما سنية هانم في قصرها مع بناتها،حتى كلب بثينة ابنتها ينعم بالدفء،

وعدتني بالإبحار  وخبأت منى المجداف."

Noon/نون

روايتي 

عام ١٩٤٠

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مدينة الحب

الثاني والثلاثون من ديسمبر

مارشو وحسن الصباح