تمضي سميرة وتغلق باب بيتها الذى نصفه زجاج،....
![]() |
سميرة |
حيث يمكن مشاهدة خيال من بالداخل والخارج،قائلة..
" أيها الباب تذكر خيالي جيدا، بالله لا تعاملني كالغريبة،افتح مصرعيك مرحبا بي، تذكر دقاتي الرقاصة عندما أعود من العمل بأجري الشهري،هذه المرة سأعود بأجر السنين، تذكرني"
Noon/نون
روايتي
عام ١٩٤٠
تعليقات
إرسال تعليق