‏تمضي سميرة وتغلق باب بيتها الذى نصفه زجاج،....

سميرة

حيث يمكن مشاهدة خيال من بالداخل والخارج،قائلة..

" أيها الباب تذكر خيالي جيدا، بالله لا تعاملني كالغريبة،افتح مصرعيك مرحبا بي، تذكر دقاتي الرقاصة عندما أعود من العمل بأجري الشهري،هذه المرة سأعود بأجر السنين، تذكرني"


Noon/نون

روايتي 

عام ١٩٤٠

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مدينة الحب

الثاني والثلاثون من ديسمبر

مارشو وحسن الصباح