‏لا أجيد الطهي، لكن قادرة على فتح الشهية،

سميرة ونوح


 لا أستطيع فعل شيء ولكن عندما أغمض عيني، أسرق سمعك، حين أحكى لك ما أراه في الخيال، وعندما أفتح عيني الخضراء، لا سبيل لك غير أن تبحث بين سهولها عن ما سردته من خيال

‎‎‎Noon/نون

روايتي 

عام ١٩٤٠

‎‎

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مدينة الحب

الثاني والثلاثون من ديسمبر

مارشو وحسن الصباح