
فإذا بجليلة تذهب للبحر وتنظر إليه قائلة... جليلة " وكأن صوتك يخبرني بالغيب، ولكن هناك من يُشوش عليه بضجيج في أُذني، قلبي يحدثني بأن هناك حديث طويل بيننا عندما أقف على الشاطئ المقابل سوف أعرفه، ليت قلبي يسمع صوتك فيخبرني" Noon/نون روايتي عام ١٩٤٠