هل أصدق صوتك الهامس الذى يُبحر في وجداني،بعذوبة وبراءة !! نوح أم ضحكتك الشقية التي تخبرني بأن هذا الصوت يغزل حولى شرنقة بأحاديثك التي لا يصدقها عقلي ولكن أطرب لها، حيث تسرق الضحكة مني،فحديثك الذى لا يُصدقه عقل لا يُمل. فأنا أعشق أكاذيبك،وثرثرتك وأشتاق لها عندما تتحدثين صدقا، أو تصابين بالصمت Noon/نون روايتي عام ١٩٤٠
المشاركات
عرض المشاركات من يوليو, 2025
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
لست من محبي القهوة... نوح بطل روايتي ولكن أعشق رائحتها ولونها البني أصنعها لزبائني بحب و أختار فنجانا مميزا لمن أحب مجلسه، وعندما يرحل أقرأ الفنجان الخاص به، تلك الخطوط أنسج منها قصصا من خيالي، ويمر اليوم ويأتي اليوم الذى بعده أسأله عن ما قرأ خيالي في فنجانه، لم يحدث شيء مما قرأت، لكنه يأتي بعدها يرجو ..... أن أقرأ فنجانه!! الفضول يلاحق الأوهام أيضا، وأنتِ حقيقة، فضولي جعلنى أقرأ فنجاني، فلم أجد فيها خطوطا لقصص لخيالي. Noon/نون روايتي📖 في عام ١٩٤٠